عام 1816، ابتليت أوروبا وأمريكا بأمطار غزيرة وثلوج غريبة اللون ومجاعة وضباب غريب وطقس بارد جداً استمر حتى حزيران / يونيو. ورغم اعتقاد الكثيرين أنّ نهاية العالم قد حلّت إلا أنّ ما حدث في تلك “السنة التي لا صيف فيها” كان ناتجاً عن ثوران بركان عملاق قبل عام مضى على بعد أكثر من ألف ميل. يصف أليكس غيندلر تاريخ تلك الثورانات الملحمية وأسبابها العلمية.
الآثار الهائلة للبراكين العملاقة – أليكس غيندلر
Facebook
WhatsApp
Twitter
LinkedIn
عن نورنا
نوّرنا هى منصة علمية مرئية مجانية باللغة العربية في شتى العلوم والتخصصات. تعتمد المنصة على نشر المشتركين فيها علمهم من خلال فيديوهات جذابة وتفاعلية باللغة العربية أو مترجمة، سواء من إنتاجهم أو من إنتاج قنوات أخرى.