Blog
إليكم هذا اللغز: نشأ توأمان متطابقان من نفس الـ DNA…إذاً كيف لهما أن يكونا مختلفين للغاية، حتى في الصفات التي للوراثة فيها دور هام؟ يعلل كارلوس جيروري-بوساجنا ذلك فبينما يكون لمواجهة الطبيعة مع التغذية دور كبير في ذلك، إلا أنه يوجد جواب أعمق ضمن ما يسمى علم التخلق.
يورّث كل أب وأم الصفات لأطفالهم، الذين يرثون مجموعات من الأليلات السائدة أو المتنحية . ولكن كيف لنا أن نعرف الكثير عن علم الوراثة اليوم؟ تشرح هورتينسيا خيمينيز دياز كيف كشفت دراسة نباتات البازلاء لماذا قد يكون لديك عيون زرقاء.
إن سلسلة الـ DNA التي نرثها من آبائنا ترمّز التوجيهات لصناعة خلايانا وتعطينا صفات معينة. يملك التوائم المتطابقة نفس سلسلة الـ DNA، كيف يمكن إذًا لأحد التوائم أن يصاب بخلل مورثي، فيما لا يصاب الآخر؟ يشرح (روبين بول) كيف يكمن السر في تعطيل الصّبغي X.
عندما ظهرت الحياة على الأرض قبل حوالي أربع مليارات عام، كان لدى الميكروبات الأولية مجموعة أساسية من المورثات التي نجحت في إبقائها على قيد الحياة. وفي العصر البشري وعصر الكائنات الحية الضخمة الأخرى، توجد الكثير من المورثات التي ستتعاقب. من أين أتت كل تلك المورثات؟ يستكشف كارل زيمر تحول المورثات وتوالدها.
ابحث في علم كيفية تشكل البراكين الجديدة ، وما الذي يسبب ثوراناتها غير المتوقعة.
ألقِ نظرة على النظريات الكامنة وراء حدوث الزلازل ، وما الذي يجعل من الصعب التنبؤ بها وتقنيات أنظمة الإنذار التي نعتمد عليها اليوم.
اكتشف الأساليب القديمة لزراعة الأنهار الجليدية ، وأجسام الجليد المصنوعة منزليًا والمستخدمة كمصادر للمياه ، وكيف يمكن استخدامها لمكافحة تغير المناخ.
لطالما كانت الزلازل ظاهرة مرعبة، وأصبحت أكثر دموية عندما كبرت مدننا لأن إنهيار المباني تشكل الخطر الأكبر ولكن لماذا تنهار المباني عند حصول الزلازل ووكيف يمكننا تجنب ذلك ؟ يشرح “فيكي في. ماي” الفيزيائية التي تفسر لماذا المباني الأكثر ثباتا لاتصمد، بينما المباني الأكثر ثباتا هية التي تصمد. الدرس من تقديم فيكي في. ماي
عام 1816، ابتليت أوروبا وأمريكا بأمطار غزيرة وثلوج غريبة اللون ومجاعة وضباب غريب وطقس بارد جداً استمر حتى حزيران / يونيو. ورغم اعتقاد الكثيرين أنّ نهاية العالم قد حلّت إلا أنّ ما حدث في تلك “السنة التي لا صيف فيها” كان ناتجاً عن ثوران بركان عملاق قبل عام مضى على بعد أكثر من ألف ميل. […]
الأعاصير هي أعنف العواصف على الأرض، إذ تصل سرعة رياحها إلى 200 ميل في الساعة. كيف تتشكل تلك الزوابع؟ يلقي عالم الأرصاد الجوية جيمس سبان الضوء على دورة حياة الأعاصير منذ أن تبداً في العواصف الرعدية للغيوم العملاقة إلى أن تتحول إلى أعاصير مريعة، ومن ثَمّ تختفي في الهواء في نهاية المطاف.