كثيرة هي الأشياء التي قد يعتقدها الإنسان خالية من الأهداف والجدوى، فيقلل من قيمتها، أو يشعر بأن الابتعاد عنها، أو الإمساك عن الخوض في مسالكها

يقدم لنا زيج زيجلار في كتابه ” أراك على القمة ” أفكار مبتكرة في مجال تطوير الذات، فيخبرنا أن البعض يَرى أن السَعادة والنجاح والأمان

تغدو الحياة مثل سلسلة متواصلة من الآلام والمعاناة، والبحث عن السعادة المفقودة، أو النجاح المرغوب فيه. وداخل هذا السياق الطبيعي من الصراع، والإخفاق، وأحيانا الفشل

في إحدى المحاضرات لدكتور/ روبرت أنتوني كاتب هذا الكتاب، قام بتنويم سيدة مغناطيسيًا، وأقنعها من خلال عقلها اللاواعي أنها لا تستطيع حمل قلم موضوع على

في القديم كانت العلاقات الأسرية بسيطة، تقضي المرأة وقتها بالمنزل والرجل بالحقل، أما الآن أصبحت العلاقات أكثر تعقيدًا، ويلعب كل فرد عدة أدوار، فالكثير من

يستحضر لنا المؤلف “ريتشارد كلاسون” بكتابه “لا تهتم بصغائر الأمور فكل الأمور صغائر” العديد من الخبايا والأسرار التي تدعنا ننظر للأمور بمنظورها الحقيقي. تكمن عادة

مهما كان الوضع الذي تعيشه الآن، سواء كنت ناجحًا على القمة، أو تعاني من الفشل، فإن الاستيقاظ باكرًا سيساعدك على الحصول على مزيد من الطاقة

هل شعرت بأنك مقيد وتتملكك عادات سيئة تعيد تكرارها على الرغم من رغبتك في التخلص منها! هل تشعر بأن حياتك محاصرة ضمن مجموعة قليلة من

التعامل مع ذوي الطباع الصعبة هو سِر خفي، وحمل ثقيل، ففي العمل والمواصلات والشارع وحتى في منازلنا أحيانًا يمكن أن نتعامل مع شخصية لها طابع

قاعدة 80/20 تنص على أن 20٪ من المدخلات تسبب 80٪ من النتائج. و يمكن أن نلحظها في جوانب عديدة من حياتنا اليومية. ففي معظم الشركات